”سيد عبد الجليل ” المكسب الحقيقى لقوة حزبية مؤهلة


منذ أن تم الإعلان عن اسمه كشخصية حزبية مؤهلة نيابيا قادمة والإعلان هنا لم يكن بتلميح منه،أو طلب ولا على المستوى الشخصي أو حتى من المقربين ، هو يرفض حتى الإعلان عن نفسه، ولكن جاءت نتيجة ظهور فعال وقوى كان شاهدا على أحداث وفعاليات كانت لها صدى كبير بين الغالبية من أبناء المحافظة كانت تعطى إشارة واضحة على ظهور جديد لشخصية تمتلك قدرات ومؤهلات نيابية من طراز فريد وتعلن عن مولد نجم سياسي جديد في سماء الإسماعيلية وهو سيد عبد الجليل عضو حزب مستقبل وطن.
الحقيقة سطوع اسم سيد عبد الجليل في أركان وجنبات المحافظة لم يكن وليد الصدفة أو معد له مسبقا ولكن كانت نتاج طبيعى لاسم له تواجده منذ سنوات سواء على مستوى العائلة التي ينتمى إليها أو أعماله الخيرية التي كان دوما حريصا علي أن تكون بعيدة عن الأضواء.
بالإضافة إلى أنه متعايش مع الواقع ومتصالح مع نفسه فكانت النتيجة صدى لاسم يصل لكل بيت والمطالبة بأن يكون أحد فرسان المرشحين لانتخابات النيابية القادمة سواء في مجلسي الشيوخ أو النواب.
حتى في لقاءته الجماهيرية والتي حرص خلالها على التقرب من أهالي الإسماعيلية شرقا وغربا والتي أظهرت مدى تقدير واحترام وشغف من الحضور للتعرف عن قرب عن صاحب الاسم الذي فرض نفسه خلال فترة قصيرة من طرح اسمه كعنصر سياسي أصبحت له إطلالته في غالبية الأحداث والفعاليات
إن طرح اسم سيد عبد الجليل ليكون نائبا في البرلمان جاءت بدعوات شعبية في ظل ما لمسوا فيه شخصية النائب الغائبة عن الدائرة منذ زمن بعيد، فسيد عبد الجليل ووفقا لمقربين منه هو شخص يعمل الخير للخير حبا وتقدير لأهله ولبلده لأنها جزء من شخصيته.
اذن اننا أمام شخصية تمتلك مؤهلات وقدرات لعنصر وشخصية نيابية
فهل ستتحقق رؤية وامال الغالبية فى ان ضمن المرشحين لانتخابات مجلس النواب القادم