تقرير امريكي عن أسلحة الدمار الشامل المصريه

????????????هام_جداااااا ????تقرير معهد " ستراتفور " عن " أسلحة الدمار الشامل المصرية " .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ???? مركز " ستراتفور " هو مركز دراسات إستراتيجي وأمني أميركي يعد أحد أهم المؤسسات الخاصة التي تعنى بقطاع الإستخبارات يعلن على الملأ طبيعة عمله التجسسي ويجسد أحد أبرز وجوه خصخصة القطاعات الأميركية الحكومية .. ???? ملاحظة ,, الموضوع كتب كما هو دون زيادات .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ - فى البداية " أسلحة التدمير الشامل " هى أسلحة ذات تأثير فعال فى حسم و تغيير مجريات المعارك و تختلف عن الأسلحة التقليدية فى أمور عدة منها نواتج الإنفجار و حجم التدمير الناتج ومدة الإستمرار والعوامل المؤثرة عليها و قد حددت المنظمات العالمية أسلحة التدمير الشامل و صنفتها إلى (3) أنواع هى "" الأسلحة النووية و الإسلحة الكيميائية و الأسلحة البيولوجية "" .. - أصبحت " مصر " قوة " كيميائية و بيولوجية " تمتلك و تنتج السلاح الكيميائى و البيولوجى وحققت تقدم واضح فى مجال تصنيع الغازات الحربية .. - أجرت " مصر " عدة تجارب مؤخراََ فى عام (2016) بالتعاون مع إحدى الدول العربية الحليفة للولايات المتحدة .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ???????? الأسلحة الكيميائية " المصرية " : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أ - الأسلحة الكيميائية عبارة عن مواد كيميائية تستخدم عسكرياً بغرض التأثير على القوى البشرية لتقليل كفائتها القتالية و تلويث المعدات و الأرض بهدف حرمان القوات من حرية المناورة على الأرض و تنقسم إلى ???????? ( 1 ) الغازات الحربية : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ - مواد كيميائية لها تأثير فسيولوجى و كيميائى ضار على الكائنات البشرية كما أنها تلوث الأرض و المعدات و تحدث خسائر جسيمة فى الأفراد .. ( 2 ) المواد الحارقة : ــــــــــــــــــــــــــــــــ - هى مركبات كيميائية لها تأثير حارق و تدميرى على الأفراد و الإسلحة و المعدات و كذا تدمير المنشآت القابلة للإشتعال .. ب - حققت " مصر " تقدم واضح فى مجال تصنيع "" الغازات الحربية والسموم وأقامت العديد من مصانع للغازات الحربية فى غرب " القاهرة و الدلتا " وحسب تقارير الـ (CIA) و الـ (MI6) فإنها تشير إلى " مصنع أبو زعبل للكيماويات " هو الواجهة الرئيسية و لبرنامج مصرى ضخم لإنتاج الأسلحة الكيميائية بالإضافة إلى " مصانع و معامل خاصة بالجيش المصرى لا يسمح بدخول المدنيين إليها " أيضاََ إمكانية تحويل بعض خطوط إلانتاج فى المصانع الكيميائية الدوائية والمبيدات الحشرية فى " مصر " لإنتاج غازات الحرب ,, وتعتبر " الصحراء الغربية (أهم مناطق تكديس للذخائر الكيميائية) حيث تحتوى على المخزن الرئيسى لمستودعات الذخائر الخاصة بالجيش المصرى عن طريق شبكة من الأنفاق لم تستطيع الأقمار الصناعية تحديدها ,, إلى جانب بعض المناطق فى " غرب قناة السويس " .. جـ - تركز " مصر " حاليا على إنتاج غازات الأعصاب المستمرة وشبه المستمرة وقد بدأت عام (2000) إنتاج الذخائر " الثنائية لغاز الزارين " .. د - قامت " مصر " بين عامى (2005) و (2006) بشراء (150) طن من " بريطانية " من مادة " فوسفات ثلاثى الايثيل "وهى المادة الرئيسية التى تستخدم فى صناعة " غاز الخردل " و " غازات سامة أخرى " عن طريق إحدى الشركات البريطانية العاملة فى مجال الكيماويات و يملكها (( ضابط سابق فى الجيش المصرى )) و تعتقد تقارير الـ (MI6) أن " مصر " نجحت فى صناعة " غاز الخردل و الزاريين " محلياََ فى (2009) دون الحاجة لمساعدة خارجية .. هـ - تمتلك " مصر " مصنع ضخم قامت أحد " الشركات السويسرية العاملة فى مجال الكيماويات " ببناءه وتم تطويره عدة مرات وهو مصنع قادر على إنتاج غاز الـ (PCL-3) وهو غاز ذو إستخدام مزدوج حيث من الممكن أن يستخدم لإنتاج المبيدات الحشرية أو غاز الأعصاب !!! وقد رفضت " مصر " الكشف عن طبيعة عمل المنشاءة بعد تعرضها للعديد من الضغوط " الأمريكية " !! .. و - يقدر إحتياطى " الجيش المصرى " من " غازات الأعصاب " و " غاز سيانيد الهيدروجين " و " فوسوجين " فقط بحوالى (6000) طن !! محملة على رؤوس صواريخ تكتيكية و باليستية و ذخائر مدفعية و قنابل .. و - تمتلك " مصر " بحسب تقارير كلاََ من الـ (MOSAD) و الـ (CIA) و الـ (MI6) و الـ (KGB) مخزونات ضخمة تقدر بـ "" ألاف الأطنان "" من مادة الـ " سيكوتوميتك جليكوليت " وهى مادة فى منتهى الخطورة على حياة الإنسان ,, و مواد حارقة كالـ " نيترات الخردل " و " نيترات الخردل " .. ز - تتعاون " مصر " مع العديد من الدول فى مجال إنتاج و تطوير المواد الأولية التى تدخل فى إنتاج " الأسلحة الكيميائية " و على رأسها " كوريا الشمالية " و " ليبيا سابقاََ " و " السعودية " و بعض دول " شرق أوروبا " و " أسيا " ولكن لم تستطع التقارير رصد أخر ما توصلوا له من نتائج !! .. ح - تجسست " مصر " على التقدم الامريكى التكنولوجـى فى مجال تصنيع الغازات الحربية فى ضوء خبرات الإستخدام القتالى فى "" فيتنام و أفغانستان و لاوس و كامبوديا و الحرب العراقية الايرانية و غزو العراق "" !!! .. ك - يمتلك الجيش المصرى " فرع ضخم خاص بالحماية من أسلحة الدمار الشامل " وهو مسئول عن توفير الحماية " ليس للجيش فقط من أفراد و معدات بل لمعظم الدولة " ,, حيث تتم معظم تدريبات الجيش الممصرى الرئيسية على "" إفتراض هجوم تقليدى مع قوة عسكرية كبيرة ( إسرائيل ) تستخدم فيه أسلحة الدمار الشامل سواء ( نووية - كيميائية - بيولوجية ) لذلك فإن معظم أفراد الجيش المصرى مدربون على القتال تحت هذه الظروف الخطيرة "" !! .. ل - تعتبر " دولة إسرائيل " الجيش المصرى هو أكبر خطر يهدد وجودها على إندلاع حرب معه لما يملكة من مخزونات " ضخمة غير مبررة " من أسلحة الدمار الشامل " الكيميائية والبيولوجية " حيث أكدت العديد من الدراسات الإسرائيلية أن الإحتياطى الضخم " غازات العصاب و السارين وغاز الخردل وغاز اللويزيت و غيره " الذى يملكة الجيش المصرى تمثل أكبر خطر على " جيش الدفاع الإسرائيلى " .. م - قام أحد المسؤولين المصريين " د / أسامة الباز " بتصريح عام (1999) قال فيه "" إن مصر قادرة علي ردع إسرائيل وتملك الوسائل الكافية لتحقيق هذا الردع وإن برنامج إسرائيل النووي وبرامجها لتطوير الأسلحة الكيماوية والبيولوجية تفتح الطريق لقوي المنطقة وعلي رأسها مصر لضرورة إمتلاك الأسلحة والوسائل القادرة علي حماية سيادتها والحفاظ علي أمنها القومي و إنها إبسط فرضيات المنطق التي لايختلف معها إلا سفيه أو عميل فأما السلام ومنطقة خالية من السلاح للجميع أو السلاح أيضا للجميع وعلي مثال شمشونهم الجبار علينا وعلي اعدائنا أما ان يكون علينا الإستسلام ولهم السلام فهذا هو المستحيل‏ """ !!!!! .. وقدر عقبت على ذكل التصريح "" جريدة ها آرتس الإسرائيلية "" قالت فيه (( إن مصر تهدد بتسلح كيماوي بيولوجي كرد على السلاح الذري الإسرائيلي )) .. ن - تؤكد تقارير الـ (CIA) أن "" المشروع النووى المصرى الطموح "" لا يهدف فقط إلى الحصول على "" الطاقة الكهربية التى تحتاجها البلاد فقط حيث إحتوى الإتفاق المصر الروسى على بنود سرية فى الإتفاقية المبرمة بين الجانين غير معلومة تتيح للمهندسين المصريين الحصول على كل المعلومات الفنية الخاصة ببناء و تشغيل و صيانة المفاعلات النووية من الجيل الثالث بالإضافة إلى حصول المصريين على الـ (KNOW HOW) الخاص بالتكنولوجيا النووية ككل "" فمصر تسعى ليس فقط إلى بناء محطة نووية واحدة فقط فى شمال غرب مصر و لكن إلى بناء (5) محطات نووية تحتوى كلاََ منها على (4) مفاعلات نووية وهو رقم كبير يفيض عن حاجة " مصر " خاصة بعد الإكتشافات الغازية الضخمة فى " شرق المتوسط و التى تحظى منها مصر بالنصيب الأكبر " فالمشروع النووى السلمى المصرى كما هو معلن مشروع خاص لأغراض إنتاج الطاقة عن طريق التكنولوجيا النووية السلمية ,, لكن من الممكن أن يتحول مستقبلاََ إلى "" مشروع نووى عسكرى خاصة إذا أخذنا بالإعتبار أن ( إيران ) من المرجح أن تحصل على قنبلة نووية فى القريب وهو ما سيعطى الزريعة لدول كبرى بالمنطقة ( كمصر و السعودية و الإمارات) بتحويل برامجهم النووية السلمية إلى برامج عسكرية !! و إذا ما أضفنا إلى ذلك (الترسانة النووية الإسرائيلية) و التى تنكرها بإستمرار إسرائيل فإن كل ذلك سيؤدى إلى سباق تسلح نووى بمنطقة الشرق الأوسط "" !!! .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ???????? تطور تكنولوجيا " الإسلحة الكيميائية المصرية " : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ???? أمتدت تكنولوجيا الأسلحة " الكيميائية المصرية " الى المجالات الاتية : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( 1 ) تطويرالإستخدام المشترك للغازات الحربية المستمرة لإضعاف القدرة الوقائية لوسائل الوقاية المباشرة للقوات .. ( 2 ) تغليظ بعض الغازات شبه المستمرة مثل "" الزومان فى الاتحادالسوفيتى ـ الزارين اللزج فى الولايات المتحدة الامريكية "" لزيادة مدة إستمرارها .. ( 3 ) إنتاج جيـل جديد من "" الذخائر الثنائية لغازات الأعصاب المستمرة "" فى إطار خفض تكاليف الإنتاج وأمان التداول .. ( 4 ) خلط أكثر من نوع غاز حربى فى الدانات أو الإستخدام الميدانى كحالة "" غاز اللويزيت مع غاز الزارين "" حتى لاتصلح "" حقن الأتروبين "" للإسعاف الأولى من غازات الأعصاب !!!! .. ( 5 ) تطوير نظم التعبئة الآلية " للذخائر الكيميائية وقنابل الوقود الغازى " .. ( 6 ) الإهتمام ببحوث الكشف والانذار الآلى عن الغازات الحربية و أيروسولات غازات الأعصاب المستمرة بوجه خاص فى الإسعاف الأولى منها .. ( 7 ) العمل فى التطويـر على تعقيد وصعوبة العلامات و القرائن الدالة على إستخدام الغازات الحربية مما يصعب عملية إجراءات الكشف عند الإستخدام .. ( 8 ) صنع العديد من الغازات الحربية فى " مصر " بالتعاون مع بعض الدول الغربية و الأسيوية بشكل غير مباشر .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ???????? الذخائر " الكيميائية المصرية " ووسائل إطلاقها : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( 1 ) قنابل الطائرات زنة (750) رطل و زنة (115) رطل المعباءة " بغاز الزارين " و "قنابل الفوسجين" زنة (500) رطل و زنة (1000) رطل و "قنابل المسترد" زنة (1000) رطل و مستودعات الطائرات زنة (1000) رطل المعباءة " بغازات شل القدرة " .. ( 2 ) الـرؤوس الكيميائيـة/البيولوجية للصواريـخ الباليستية طراز (PROJECT-T I) بمدى (500) كلم و يستطيع حمل (10) قنبلة كيميائية/ بيولوجية ,, و صواريخ (PROJECT-T II) بمدى (650) كلم و يستطيع حمل (4) قنابل كيميائية/بيولوجية ,, و صواريخ (BADR-2000 II) بمدى (900) كلم و يستطيع حمل (12) قنابل كيميائية/بيولوجية .. وصواريخ (VECTOR) بمدى (1200) كلم عدد غير معلوم من القنابل ,, و صواريخ (TAEPO DONG) بمدى من (2500 - 4000) كلم عدد غير معلوم من القنابل .. ( 3 ) الرؤوس الكيميائية/البيولوجية التكتيكية طراز (DONG FENG-15C) بمدى (600) كلم و يستطيع حمل (8) قنابل كيميائية/بيولوجية .. ( 3 ) دانـات غـازات الأعصـاب للمدفعية المتوسطة من عيار (155) ملم و (122) ملم المصرية ومقذوفات المدفعية الصاروخية مثل نظام (SAKR-80) و (SAKR-100) و (WS-2/4) التى تعاقدت عليها " مصر " مؤخراَ من " الصين " .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ