الدكتور محمد الصريدي.. رجل الإسماعيلية الذي يخدم بلا حدود في زمن قلّ فيه الإخلاص


الدكتور محمد الصريدي.. رجل الإسماعيلية الذي يخدم بلا حدود في زمن قلّ فيه الإخلاص، وابتعدت فيه المصالح عن الإنسانية، يظل د. محمد الصريدي علامة فارقة في حياة أهالي الإسماعيلية، ورمزًا للرجل الأصيل الذي يخدم الناس في صمت، دون ضجيج أو انتظار للثناء. محمد الصريدي ، المعروف بين الجميع بأنه “رجل الإسماعيلية ”، لا يعرف المستحيل حين يتعلق الأمر بخدمة الناس، تجده حاضرًا في أقسام الشرطة، المستشفيات، المصالح الحكومية، والبيوت، يسعى لقضاء الحاجات، ويحلّ المشكلات دون سابق معرفة، ودون أن ينتظر أن تلتقط له صورة أو تُرفع له لافتة شكر. لا يسعى للظهور.. بل للخير لا يحب د. محمد الصريدي الظهور الإعلامي، ولا يركض خلف اللقطات الاستعراضية، بل يختار أن يكون في الصفوف الخلفية، حيث ينجز، ويخدم، ويبتسم، ويغادر في صمت. هو الإنسان البسيط، القريب من قلوب الناس، والصديق الصادق لكل شباب الإسماعيلية، والناصح الأمين لكبارها، الذي لا يتردد لحظة في دعم أي محتاج أو مظلوم، انطلاقًا من الأصول، والعدل، والحب، والإخلاص. لا يريد شيئًا.. سوى مصلحة بلده د. محمد الصريدي لا يطلب مقابلًا، ولا ينتظر شكرًا، فهو رجل يؤمن بأن مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وأن خدمة الناس شرف لا يسعى إليه إلا الكبار. دعم سياسي ورياضي وشعبي يحظى بدعم واسع من الناس، سياسيًا ورياضياً، وله شعبية حقيقية بين أهل الإسماعيلية، خصوصًا من الطبقة الأصيلة التي تعشق تراب البلد، وتعرف الرجال بالحق، لا بالشعارات. د. محمد الصريدي : نموذج للابن الأصيل ولا يمكن الحديث عن هذه القامات دون الإشارة إلى د. محمد الصريدي ، ذلك الإنسان المحترم الأصيل، الذي يمثل نموذجًا حقيقيًا لابن البلد الشريف، في أخلاقه، ووفائه، ومحبته لوطنه وأهله. ⸻ ختامًا، نقولها بصدق: الإسماعيلية بخير طالما فيها رجال مثل د .محمد الصريدي … رجال لا يُشترون، ولا يُبدّلون المواقف، بل يثبتون على الحق والواجب، ويخدمون بضمير حيّ وأصالة لا تتغيّر. ⸻#الصريدي #اليوم_الإخباري #الصريدي